ففي نهاية الثمانينيات و بداية التسعينات، بدأ التراجع العالمي في الطلب على منتجات النفط والغاز والمعادن، الأمر الذي أدى إلى افاض كبير في حجم الإقتصاد الروسي، وكذلك إلى توقف العديد من الصناعات ومع ذلك، في منتصف التسعينات بدأت أكبر الشركات في هذا القطاع من الاقتصاد بالتبلور؛ بعضها لم تصمد إلى وقتنا الحاضر و بعضها