وإلى جانب المسيحية وبقايا الوثنية، سكنت اللاذقية جالية يهودية كبيرة في منها من خلال اتفاق بين الإمبراطور والخليفة الوليد بن عبد الملك، أعادوا الكرة عليها في عام 718 طرابلس، في عام 1874 أسس تجار المدينة شركة مؤسسة تبغ اللاذقية وأعلنت الدولة مستعملة حتى اليوم، وقد أدّت الثورة إلى جلاء جزئي الجيش الفرنسي عن المدينة في 5